(٢) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢١/ ٣١ عن قتادة بلفظ: حواء خلقها الله من ضلع من أضلاع آدم، ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ٢٦٦، والزمخشري في "الكشاف" ٣/ ٢١٨، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ٤/ ٣٣٣، والقرطبي ١٤/ ١٧، "البحر المحيط" لأبي حيان ٧/ ١٦٢ ولم ينسبه، وزاد في نسبته السيوطي في "الدر المنثور" ١١/ ٥٩٦ لعبد بن حميد وابن أبي حاتم وابن المنذر، وانظر: "فتح القدير" للشوكاني ٤/ ٢٧١. (٣) ساقطة من (س). (٤) ورد في حاشية (س) التالي: الهاء يعني: لتقر قلوبكم عندها، لأن الرجل إذا طاف البلاد فلا يستقر قلبه، فإذا رجع إلى أهله اطمأنَّ واستقرَّ، ويقال: لتسكنوا إليها يعني لتوقعوا بها. أبو الليث. انظر "بحر العلوم" للسمرقندي ٣/ ٤٥. (٥) في (س)، (ح) بزيادة: ومحبة. (٦) ابن فنجويه، ثقة، صدوق، كثير الرواية للمناكير. (٧) لم أجده. (٨) في (ح): الحراز. (٩) عبد الله بن الحسين بن أحمد بن أبي شعيب، ثقة، مأمون، لكنه يخطئ.