وبعد (الغفور) زيادة: الستار لذنوب أوليائه بعفوه. وبعد (الرحيم) زيادة: بهم في كل أمرهم ثم. (٢) في (ح) بزيادة: ونصيرًا. (٣) في (س) بزيادة: يعني: لا أكون بعد هذه الساعة عونًا للظالمين ولا المجرمين. (٤) قال الألوسي في "روح المعاني" ٢٠/ ٥٦: أي لم يقل إن شاء الله تعالى. (٥) في (س) بزيادة: من ثاني يوم. والأثر ذكره الفراء في "معاني القرآن" ٢/ ٣٠٤، والبغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ١٩٨، وزاد بعدها (به في اليوم الثاني)، وذكره الزمخشري في "الكشاف" ٣/ ١٦٩، والرازي في "مفاتيح الغيب" ٢٤/ ٢٣٥ بلفظ البغوي ثم قال: وهذا ضعيف؛ لأنه في اليوم الثاني ترك الإغاثة، وذكره القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٣/ ٢٦٣ بلفظ البغوي، وذكر رواية أخرى وهي: فابتلي به مرة أخرى، وذكرها أيضًا أبو السعود في "إرشاد العقل السليم" ٧/ ٧، الألوسي في "روح المعاني" ٢٠/ ٥٦ جميعهم عن ابن عباس. (٦) في (س) بزيادة: أحدًا. (٧) أخرجه عبد الرزاق في "تفسير القرآن العظيم" ٣/ ٨٩، والطبري في "جامع البيان" ٢٠/ ٤٧، والبغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ١٩٨ بلفظ المصنف، وأخرجه ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٩/ ٢٩٥٦ بلفظ: لن أعين بعدها ظالمًا على فجره، وزاد في نسبته السيوطي في "الدر المنثور" ١١/ ٤٣٩ لابن المنذر وعبد بن =