للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وقال ابن كيسان: المعارج: الفتق الَّذي بين كل سماءين وأرضين (١).

وقال قتادة: ذي الفواضل والنعم (٢).

وقال سعيد بن جبير: ذي الدرجات (٣).

وقال القرظي: ذي الفضائل العالية (٤).

وقال مجاهد: معارج الملائكة (٥).

٤ - (يعرج) بالياء الكسائي.

وهي قراءة ابن مسعود، واختيار أبي عبيد (٦)


= ٥/ ٣٦٥، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٨/ ٣٥٩، وأبو حيان في "البحر المحيط" ٨/ ٣٢٧.
(١) لم أجده.
(٢) أخرجه عبد بن حميد كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٤١٦، والطبري في "جامع البيان" ٢٩/ ٧٠، وذكره الما وردي في "النكت والعيون" ٦/ ٩٠، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٢٢٠، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٨/ ٣٥٩.
(٣) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٢٢٠.
وأخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٩/ ٧٠ عن سعيد، عن ابن عباس من قوله.
(٤) لم أجده.
(٥) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٩/ ٧٠ وعبد بن حميد وابن المنذر كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٤١٦، وأبو الشيخ في "العظمة" ٣/ ١٠٤٧ كلهم بلفظ: معارج السماء.
وجاء في "تفسير غريب القرآن" لابن قتيبة (ص ٤٨٥): يريد: معارج الملائكة.
(٦) "معاني القرآن" للفراء ٣/ ١٨٤، "جامع البيان" للطبري ٢٩/ ٧٢، "السبعة" لابن مجاهد (ص ٦٥٠)، "المبسوط في القراءات العشر" لابن مهران (ص ٣٨١)، =

<<  <  ج: ص:  >  >>