(٢) "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٥/ ٣٠٠. (٣) "المحرر الوجيز" لابن عطية ٤/ ٥٥١، "الجامع لأحكام القرآن" ١٥/ ٣٠٠ ثم قال القرطبي بعد أن ذكر هذِه الأقوال كلها: وكله صحيح المعنى. ا. هـ. قال النحاس عَقِبَهُ في "إعراب القرآن" ٤/ ٢٨: والجملة في موضع خفض بالإضافة، فلذلك حذف التنوين من يوم، وإنما يكون هذا عند سيبويه إذا كان الظرف بمعنى (إذ) فإذا كان بمعنى إذا (لم يجز) ا. هـ. (٤) انظر "جامع البيان" للطبري ٢٤/ ٥١، "روح المعاني" للألوسي ٢٤/ ٥٦. (٥) انظرها في سورة الزمر عند قوله تعالى {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ} [٦٧]. (٦) "المحرر الوجيز" لابن عطية ٤/ ٥٥١.