(٢) انظر: "تفسير ابن حبيب" (١٠٨ أ). (٣) ذكره الطبري في "جامع البيان" ١٥/ ٣٥٨، وعلل ذلك أن هودًا عليه السلام إنما دعا قومه إلى التوحيد؛ ليغفر لهم ذنوبهم، كما قال نوح لقومه: {اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ وَأَطِيعُونِ * يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى} [سورة نوح: ٣، ٤] , وانظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٤/ ١٨٢. (٤) ساقطة من (ك). (٥) سبق الكلام عليه في تفسير الآية: ٣. (٦) قاله ابن عباس، أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٥/ ٣٥٩، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٦/ ٢٠٤٥. (٧) انظر: "تفسير ابن حبيب" (١٥٨ أ) (٨) انظر: قول مقاتل وابن كيسان في "تفسير ابن حبيب" (١٠٨ أ).