(٢) في (ج): جنس. (٣) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٥١٠. (٤) انظر: "زاد المسير" لابن الجوزي ٩/ ٢١١، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٢٠/ ١٦٣. قال الزجَّاج في "معاني القرآن" ٥/ ٣٥٤: الله عز وجل خبير بهم في ذلك اليوم وفي غيره، ولكن المعنى إن الله يجازيهم على كفرهم في ذلك، وليس يجازيهم إلَّا بعلمه أعمالهم، ومثله: {أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ} [سورة النساء: ٦٣] فمعناه أولئك الذين لا يترك مجازاتهم. (٥) في (ب)، (ج): الجهاد والغزو. (٦) انظر: "مختصر في شواذ القرآن" لابن خالويه (ص ١٧٨)، "شواذ القراءة" للكرماني (ص ٢٦٩)، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٢/ ١٦٣، "البحر المحيط" لأبي حيان ٨/ ٥٠٢، والسبب ما ذكره المصنف: أن الكسر لأجل اللام ولولاها لكانت مفتوحة بوقوع العلم عليها.