(٢) انظر: ابن منظور في "لسان العرب" ١٠/ ١٧٢. والجمع بين هذِه الآية، وقوله تعالى: {فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هَاهُنَا حَمِيمٌ (٣٥) وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ} أن النار دركات، فمنهم من طعامه الغسلين، ومنهم من طعامه الضريع، ومنهم من شرابه الحميم، ومنهم من شرابه الصديد. انظر: "اللباب" ابن عادل الدمشقي ٢٠/ ٢٩٥. (٣) ذكره الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١٦٣، والواحدي في "الوسيط" ٤/ ٤٧٥، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٤٠٩، وابن الجوزي في "معالم التنزيل" ٩/ ٩٨، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ٣٢. (٤) ذكره الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١٦٣، والواحدي في "الوسيط" ٤/ ٤٧٥ بنحوه، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٤٠٩، والقرطبي ٢٠/ ٣٢. (٥) ذكره النحاس في "إعراب القرآن" ٥/ ٢١١، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ٣٢.