وهو خبر غيبي، ولا يعرف حال إسناده، والظن أنه مما تلقاه علي بن الحسين عن بعض أهل الكتاب. والله أعلم. (٢) في (ت): جاءت نسبتها لابن مسعود وأصحابه، والسلمي، والأعمش، ويحيى ابن وثاب، وحمزة، والكسائي. وممن قرأ بها أيضًا خلف. انظر: "معاني القرآن" للفراء ٣/ ١٨١، "السبعة" لابن مجاهد (ص ٦٤٨)، "المبسوط في القراءات العشر" لابن مهران (ص ٣٧٩)، "التيسير" للداني (ص ١٧٣). وتوجيهها كما في (ت): أن تأنيث الخافية غير حقيقي. وانظر "الكشف عن وجوه القراءات" لمكي ٢/ ٣٣. وثبتت هذِه القراءة عن النبي - صلى الله عليه وسلم -كما رواه أبو عمر الدوري في "قراءات النبي - صلى الله عليه وسلم - " (ص ١٦٤) عن أبي رافع. (٣) "السبعة" لابن مجاهد (ص ٦٤٨)، "المبسوط في القراءات العشر" لابن مهران =