ضعيف؛ فيه عمرو ألتنيسي صدوق له أوهام، وشيخ المصنف لم أجده. التخريج: أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ٣١٣، ومن طريقه أخرجه المصنف، وانظر الفرق بين {عَنْ صَلَاتِهِمْ} وبين (في صلاتهم) عند الزمخشري في "الكشاف" ٤/ ٧٩٩. (٢) انظر: "الزهد" لأحمد بن حنبل (ص ٧٣)، "جامع البيان" للطبري ٣٠/ ٣١٦، "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٥٥٢، "لباب التأويل" للخازن ٤/ ٤٧٨. (٣) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٥٥٢، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٢٠/ ٢١١. (٤) انظر "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٢٠/ ٢١١، "البحر المحيط" لأبي حيان ٨/ ٥١٨، "فتح القدير" للشوكاني ٥/ ٥٠٠. في جميعها منسوبًا إلى إبراهيم النخعي. (٥) ممن قال ذلك ابن عباس رواه الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ٣١٢ عنه بإسناد ضعيف، ومجاهد ورجح الطبري أن المقصود: لاهون يتغافلون عنها وفي اللهو عنها والتشاغل بغيرها تضييعها أحيانًا، وتضييع وقتها أخرى، وإذا كان كذلك صحَّ بذلك قول من قال: عُني بذلك ترك وقتها، وقول من قال: عُني به تركها لما ذكرت من أن في السهو عنها المعاني التي ذكرت.