وأخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١٢، وابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٥/ ٧ عن مجاهد. وأخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٧/ ١٨ عن ابن زيد. وعزاه ابن حبيب في "تفسيره" ٢٠٢/ أإلى مقاتل. واختاره الطبري في "جامع البيان" وعليه إجماع المفسرين. (٢) في (م): ولكل. (٣) ومن قولهم: طارق النعْل جعله على نَعْل، وطارق بين ثوبين لبس أحدهما على الآخر. وهذا هو قول الخليل والفراء والزجاج وابن قتيبة واختاره الطبري في "جامع البيان". انظر: "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٣٢، "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ٢/ ٥٦، "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٩، "تفسير غريب القرآن" لابن قتيبة (٢٩٦)، "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ٤٠٠، "جامع البيان" للطبري ١٨/ ١٢، "بحر العلوم" للسمرقندي ٢/ ٤١٠، "تفسير القرآن" للسمعاني ٣/ ٤٦٨، "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٤١٣، "البحر المحيط" لأبي حيان ٦/ ٣٧٠، "زاد المسير" لابن الجوزي ٥/ ٤٦٥، "عمدة الحفاظ" للسمين الحلبي ٢/ ٤٠٢. (٤) ما بين القوسين وضع في الأصل بعد قوله: (يعني عن خلق السماء) في الآية الأخرى وهو خطأ، والتصويب من (م)، (ح). (٥) أي: أن كل طبقة منها طريق للملائكة في العروج والهبوط والطيران، وهذا القول =