وانظر: "تفسير ابن حبيب" ٢٠٢/ أ، "الكفاية" للحيري ٤٨/ ٢/ ب، "النكت والعيون" للماوردي ٤/ ٤٧، "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ٤٤٦، "زاد المسير" لابن الجوزي ٥/ ٤٦٢، "لسان العرب" لابن منظور ١١/ ٣٣٩ (سلل)، "تفسير غريب القرآن" لابن قتيبة (٢٩٦)، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٢/ ١٠٩.(٢) في (م): وقال ابن عباس ومجاهد: {وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ} يعني: آدم {مِنْ سُلَالَةٍ} وهو خطأ. وسقط أيضًا من (ح).(٣) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ٧ عنهما، وانظر: "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ٤٤٧، "الوسيط" للواحدي ٣/ ٢٨٥، "زاد المسير" لابن الجوزي ٥/ ٤٦٢. وعلى هذا القول يكون المراد بالإنسان (ولد آدم) والمراد بالطين (آدم)، لأنه خلق منه، وهذا ما رجحه الطبري؛ وذلك لدلالة قوله: {ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَكِينٍ (١٣)}، واختار هذا القول الواحدي "الوسيط" للواحدي ٣/ ٢٨٥، والبغوي في "معالم التنزيل" ٥/ ٤١١، ونسبه السمعاني في "تفسير القرآن" ٣/ ٤٦٦ للأكثرين.(٤) انظر: "معجم مقاييس اللغة" لابن فارس ٣/ ٦٠، "تفسير غريب القرآن" لابن قتيبة (٢٩٦)، "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ٢/ ٥٥، "لسان العرب" لابن منظور ١١/ ٣٣٩ (سلل).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute