(٢) قال ابن كثير: وُصف بالرجولية؛ لأنه خالف الطريق فسلك طريقًا أقرب من طريق الذين بُعثوا وراءه فسبق إلى موسى. "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير ٣/ ٣٩٥. (٣) جزء من حديث الفتون الطويل، وقد سبق تخريجه. (٤) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٦/ ١٩٨، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٣/ ٢٦٦، "روح المعاني" ٢٠/ ٥٨ نسبه للمصنف، وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" ١١/ ٤٤٣ لابن المنذر عن ابن جريج، وذُكر بدون اسم (حزقيل) عند الطبري في "جامع البيان" ٢٠/ ٥٥، والواحدي في "الوجيز" ٢/ ٨١٥، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ٤/ ٢٨١، والنسفي في "مدارك التنزيل" ٣/ ٢٣٠، وأبو السعود في "إرشاد العقل السليم" ٧/ ٧. (٥) في (س) بزيادة: سمعت. (٦) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٠/ ٥٠ - ٥١، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٩/ ٢٩٥٩، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ١٩٨ جميعهم عن شعيب، ونسبه القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" لقتادة ١٣/ ٢٦٦، وأبو حيان في "البحر المحيط" ٧/ ١٠٦ للضحاك، وزاد (شمعون بن إسحاق). انظر: "إرشاد العقل السليم" لأبي السعود ٧/ ٧. (٧) في (س): سمعان، بالسين، والأثر أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٠/ ٥١، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٩/ ٢٩٥٩، والبغوي في "معالم التنزيل" =