(٢) أخرجه الطبري عنه في "جامع البيان" ١٩/ ٨٩. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ١٦٨ وزاد نسبته لابن المنذر. وهذا القول أضعف من سابقيه وذلك أن الآية تتحدث عن المشركين وابن آدم القاتل لم يكن مشركًا. والراجح حمل الآية على العموم ولا وجه لتخصيصها بهؤلاء فيكون المراد بالمجرمين الأئمة الذين يدعون إلى النار. (٣) أبو عبد الله الدينوري، ثقة صدوق، كثير الرواية للمناكير. (٤) أبو جعفر البزاز، ثقة. (٥) الجوبري، لم يذكر بجرح ولا تعديل. (٦) أبو عبد الملك الدمشقي، ثقة، وكان يدلس تدليس التسوية. (٧) أبو العباس الدمشقي: ثقة، لكنه كثير التدليس. (٨) محمد بن مسلم بن تدرس المكي: ثقة إلا أنه يدلس.