(٢) في (س): كوفي، وفيه قصور لعدم دخول البصري، لكن من أسكن الياء هم: حمزة والكسائي وأو عمرو ويعقوب وخلف وابن محيصن والأعمش. (٣) وهم عاصم وأبو جعفر ونافع وابن كثير وابن عامر وابن محيصن بخلف عنه. (٤) هذان الوجهان في حالة الوصل فقط، ومن وقف فبالإثبات، قال الأصبهاني: وكلهم يقفون بإثبات الياء من فتح ومن لم يفتح؛ لأنها مثبتة في جميع المصاحف، وهي متواترة. انظر: "السبعة" لابن مجاهد (٥٠٢)، "المبسوط في القراءات العشر" لابن مهران الأصبهاني (٣٤٧)، "الكشف عن وجوه القراءات" لمكي ٢/ ١٨١، "التيسير" للداني (١٧٤)، "الإقناع" لابن الباذش (١٤٢)، ولم ترد في "البحر المحيط"، "النشر في القراءات العشر" لابن الجزري ٢/ ٣٤٢، "الحجة" لابن زنجلة (٥٥٣)، "معجم القراءات" للخطيب ٧/ ١٢٢. (٥) القراءة متواترة، وهي من ياءات الإضافة هي والتي قبلها كما أشار إلى ذلك الشاطبي رحمه الله حيث قال: وربي عبادي أرضي إليا بها انجلا، في قوله تعالى: {مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي إِنَّهُ} و {يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ أَرْضِي وَاسِعَةٌ}، وانظر المراجع السابقة. (٦) أخرجه الطبري عن سعيد بن جبير بلفظ: إذا عمل فيها بالمعاصي فاخرج منها، وروي من عدة طرق ٢١/ ٩، وأخرجه ابن سعد في "الطبقات الكبرى" ٦/ ٦٢٦ =