(٢) من (ح). (٣) قاله مجاهد: انظر "تفسيره" ٢/ ٥١٠، وأخرجه عنه الطبري في "جامع البيان" ٢١/ ٩٦ بسنده عن مجاهد، وأخرجه الفريابي كما في "تغليق التعليق" لابن حجر ٤/ ٢٨٠، وزاد في نسبته السيوطي في "الدر المنثور" ١١/ ٦٨١ لابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم. (٤) انظر: "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٣٣١، "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٢٠٥، وذكره الطبري في "جامع البيان" ٢١/ ٩٦، وابن منظور في "لسان العرب" ١١/ ٣٩٥. (٥) في (ح): أضللت. (٦) البيت من قصيدة النابغة الذبياني يرثي النُّعمان بن الحارث بن أبي شمر بن حُجر ابن الحارث بن جبلة الغساني، ويريد بقوله: مضلوه، أي: دفنوه وأخفوه في التُّراب، وهو الشاهد هنا قال تعالى: {وَقَالُوا أَإِذَا ضَلَلْنَا فِي الْأَرْضِ أَإِنَّا لَفِي خَلْقٍ =