(٢) ثِقَة. (٣) ثِقَة ثبت فقيه. (٤) في (م): وتتمنى الغفران. (٥) [٢٣٤٣] الحكم على الإسناد: فيه يحيى الحماني متهم بسرقة الحديث، وفيه أَيضًا من لم أجد فيه جرحًا ولا تعديلًا. التخريج: انظر: "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٤/ ٣٢٣. (٦) أخبرنا عز وجل أن الشيطان لنا عدو مبين؛ وقص علينا قصته، وما فعل بأبينا آدم - صلى الله عليه وسلم -، وكيف انتدب لعداوتنا وغرورنا من قبل وجودنا وبعده، ونحن على ذلك نتولاه ونطيعه فيما يريد منا مما فيه هلاكنا. وكان الفضيل بن عياض يقول: يَا كذاب يَا مفتر، اتق الله ولا تسب الشيطان في العلانية وأنت صديقه في السر. وقال ابن السماك: يَا عجبا لمن عصى المحسن بعد معرفته بإحسانه! وأطاع اللعين بعد معرفته بعداوته! . انظر: "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٤/ ٣٢٣ - ٣٢٤. (٧) كلمة (لهم): سقطت من (م). رواه الطبري في "جامع البيان" ٢٢/ ١١٧، عن قتادة بلفظ: إنه لحقّ على كلّ مسلم عداوته، وعدواته أن يعاديه بطاعة الله {إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ} وحزبه: أولياؤه =