(٢) المؤمنون: ١٠١. (٣) من (س). (٤) الزخرف: ٣١، نزلت جوابًا للمشركين حين قالوا: {لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ} يعني: الوليد بن المغيرة ومسعود بن عروة الثقفي. انظر: "أسباب النزول" للواحدي (٣٤٩). (٥) فيكون معنى الاختيار هاهنا ما يتعبدهم به، أي: ويختار لهم فيما يدعوهم إليه، من عبادته ما لهم فيه الخيرة. انظر: "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ١٥٢. (٦) فيكون المعنى: ربك يخلق ما يشاء، وربك يختار ليس لهم أن يختاروا على الله. المرجع السابق بتصرف، والقول الثاني هذا هو الراجح كما هو عند أكثر المفسرين، قال ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ١٠/ ٤٧٧، والصحيح أنها نافية كما نقله ابن أبي حاتم عن ابن عباس وغيره .... (٧) لأن الاختيار يصير بمعنى الاصطفاء والاجتباء وفيه إثبات القدر كما نبّه عليه =