الحور بعد الكور: أي من النقصان بعد الزيادة. وقيل: من فساد أمورنا بعد صلاحها. وقيل: من الرجوع عن الجماعة بعد أن كنا منهم. وأصله: من نقض العمامة بعد لفها. انظر: "النهاية في غريب الحديث والأثر" لابن الأثير ١/ ٤٤٠. (١) ذكره الزمخشري في "الكشاف" ٦/ ٣٤٣، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٥٨، والقرطبي ١٩/ ٢٧١، والنيسابوري في "غرائب القرآن" ٦/ ٤٧٠. (٢) البيت للبيد في "ديوانه" (ص ١١١)، "لسان العرب" لابن منظور ٤/ ٢١٧. (٣) ذكره الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١١٨، والنحاس في "إعراب القرآن" ٥/ ١٨٧، والواحدي في "الوسيط" ٤/ ٤٥٤، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٣٧٥. (٤) أخرجه عبد الرزاق في "تفسير القرآن" ٣/ ٣٥٩، والطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١١٩، وذكره الزجاج في "معاني القرآن" ٥/ ٣٠٥، ولم ينسبه، والسمعاني في "تفسير القرآن" ٦/ ١٩١، والماوردي في "النكت والعيون" ٦/ ٢٣٧.