ورواه مسلم، كتاب الحج، باب ما يقول إذا ركب إلى سفر الحج (١٣٤٣)، عن حامد بن عمر، عن عبد الواحد. ورواه مسلم، كتاب الحج، باب ما يقول إذا ركب إلى سفر الحج (١٣٤٣)، وابن ماجه، كتاب الدعاء، باب ما يدعو به الرجل إذا سافر (٣٨٨٨)، وأحمد في "المسند" ٥/ ٨٢ (٢٠٧٧٦) عن أبي معاوية. ورواه ابن ماجه، كتاب الدعاء، باب ما يدعو به الرجل إذا سافر (٣٨٨٨)، من طريق عبد الرحيم بن سليمان. ورواه النسائي، كتاب الاستعاذة، باب الاستعاذة بدعوى المظلوم ٨/ ٢٧٣، وأبو نعيم في "دلائل النبوة" ٣/ ١٤٤ (٣٤٨١) من طريق جرير. ورواه النسائي أيضًا، الموضع السابق، من طريق بشر بن منصور. ورواه النسائي في "عمل اليوم والليلة" (ص ١٥٨) (٥٠٣)، باب ما يقول إذا أراد السفر، والترمذي، كتاب الدعوات، باب ما يقول إذا خرج مسافرًا (٣٤٣٩)، وعبد بن حميد كما في "المنتخب" (ص ١٨٣) (٥١١)، وابن خزيمة في "صحيحه" ٤/ ١٣٨ (٢٥٣٣) من طريق حماد بن زيد. قال الترمذي: حديث حسن صحيح. ورواه ابن خزيمة في "صحيحه" ٤/ ١٣٨ (٢٥٣٣) من طريق عباد بن عباد. ورواه النسائي، كتاب الاستعاذة، باب الاستعاذة من الحور بعد الكور ٨/ ٢٧٢، وأحمد في "المسند" ٥/ ٨٢ (٢٠٧٧٣)، ٥/ ١٨٢ (٢٠٧٧٦)، والدارمي في "السنن" ٢/ ٧٤١ (٢٥٧٢) من طريق شعبة. كلهم: معمر، ويزيد، وإسماعيل، وعبد الواحد، وأبو معاوية، وعبد الرحيم، وجرير، وبشر، وحماد، وعباد، وشعبة، عن عا صم الأحول به. بلفظ: "اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر، وكآبة المنقلب والحور بعد الكور"، وفي بعضها: بعد الكون، ودعوة المظلوم وسوء المنظر في الأهل والمال. =