انظر: "جامع البيان" للطبري ١٩/ ١٣١، "المحرر الوجيز" لابن عطية ٤/ ٢٤٨. (٢) من (س)، (ح). (٣) انظر: "لطائف الإشارات" للقشيري ٥/ ٦. (٤) في (س): بزيادة (خبر). (٥) وردت في (س): مقدمة، وفي (ح): كالأصل مؤخرة. والصواب هو: أي خلاصة ما ورد في إعرابها -أي: هدى وبشرى- في وجه الرفع ثلاثة أوجه: الرفع على أنها خبر لمبتدأ محذوف أي: هي هدى وبشرى، والرفع على البدل من آيات، والثالث: على أن يكون خبرًا ثانيًا مرفوعًا لتلك، ويجوز الجر على أنه بدل من كتاب أو صفة له. انظر: "جامع البيان" للطبري ١٩/ ١٣١، "الكشاف" للزمخشري ٣/ ١٣٥، "مفاتيح الغيب" للرازي ٢٤/ ١٧٧، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٣/ ١٥٥، "إرشاد العقل السليم" لأبي السعود ٦/ ٢٧٢، "روح المعاني" للألوسي ١٩/ ١٥٦، "إعراب القرآن" لمحيي الدين درويش ٧/ ١٦٢، "الجدول في إعراب القرآن" ١٩/ ١٣٧. (٦) ليس المراد القطع النحوي المعروف وإنما يريد النصب على الحال انظر ما قاله النجار في هامش "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٨٦.