(٢) أخرجه الطبري في "جامع البيان" عن السدي ٨/ ٤٨. (٣) في (ت): للتأكيد. (٤) "معاني القرآن" للأخفش ٢/ ٥٥٦، "معاني القرآن" للنحاس ٢/ ٤٩٨، وأخرجه الطبري في "جامع البيان" ٨/ ٤٨ - ٤٩. (٥) في (ت): لتأنيثهما. (٦) "معاني القرآن" للفراء ١/ ٣٥٨. وهذا القول عند قوم خطأ؛ لأن ما في بطونها ليس منها، فلا يشبه قوله: {يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ} لأن بعض السيارة سيارة، وهذا لا يلزم، قال الفراء: فإن ما في بطون الأنعام أنعام مثلها، فإنَّث لتأنيثها - أي: الأنعام التي في بطون الأنعام خالصة لذكورنا. (٧) من (ت) وجاء في الأصل: كالعاقبة. فقط. (٨) الصافات: ٤٥، وانظر: "معاني القرآن" ١/ ٣٥٩.