(٢) أورده الطبري في "تفسيره" ٢٥/ ١٠٩، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ١٣/ ٢٦٢ ونسبه لعكرمة، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٧/ ٣٣٧ ونسبه لعكرمة، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٦/ ١٢٦ ونسبه لعكرمة. وقد رجح كل من الإمام الطبري في "تفسيره" ٢٥/ ١٠٩، وابن كثير في "تفسيره" ٧/ ١٦٣، وابن جزي في "تفسيره" ٤/ ٦١، والشنقيطي في "أضواء البيان" ٧/ ٢٠٨ أن الصواب في المراد بهذِه الليلة أنها ليلة القدر، ودعوى أنها ليلة النصف من شعبان دعوى باطلة لمخالفتها لنص القرآن الصريح. (٣) ثقة صدوق، كثير الرواية للمناكير. (٤) النهاوندي، فقيه، روى عن الثقات الموضوعات. (٥) إبراهيم بن يوسف بن خالد، أبو إسحاق الرازي الهِسِنجاني. قال الذهبي: الإمام الحافظ المجود، قال أبو علي الحافظ: حدثنا إبراهيم بن يوسف الثقة المأمون. وقال أبو يعلى الخليلي في "إرشاده": للهسنجاني مسند =