(١) ليست في (ج). (٢) انظر: "جامع البيان" للطبري ٣٠/ ٢٠٢، "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير ١٤/ ٣٥٨. (٣) "صحيح البخاري" كتاب فضل ليلة القدر، باب فضل ليلة القدر معلقًا. قال ابن حجر في "فتح الباري" ٤/ ٢٥٥ - ٢٥٦ وصله محمَّد بن يحيى بن أبي عمر في كتاب الإيمان له، وقال أَيضًا: وقد تعقب هذا الحصر بقوله تعالى: {وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى (٣)} [عبس: ٣] فإنَّها نزلت في ابن أم مكتوم، وقد علم - صلى الله عليه وسلم - بحاله، وأنه ممن تزكى ونفعته الذكرى. وانظر: "زاد المسير" لابن الجوزي ٩/ ١٣٤، "الدر المنثور" للسيوطي ٥/ ٢٢٣، وعزاه إِلَى ابن أبي حاتم وابن المنذر. (٤) في (ج): كان. (٥) ورد الحديث بذلك رواه البخاري في كتاب العتق باب ما جاء في العتق وفضله (٢٥١٧)، ومسلم في العتق باب فضل العتق (١٥٠٩) من حديث أبي هريرة -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ-. (٦) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٤٣٣. ومعنى الفكّ هنا معنوي يماثل ما ذهب إليه قتادة في تفسير العقبة، وتقدَّم.