(٢) في (ت) زيادة: وقراء. (٣) انظر: "المبسوط" لابن مهران (ص ٣٣٩)، وهم: أبو جعفر، ونافع، وابن كثير، وأبو عمرو، وعاصم، و"النشر" لابن الجزري (ص ٦٣٢) وفيه حفص بدل عاصم، وحفص هو أحد الرواة عن عاصم، وفيه أيضًا زيادة روح. (٤) ليس في (م). (٥) انظر: "تفسير الطبري" ٢٥/ ١٤٢، "معاني القرآن" للنحاس ٦/ ٤٢٢، "الوجيز" للواحدي ٢/ ٩٨٨، "معالم التنزيل" للبغوي ٧/ ٢٤١. (٦) ما بين القوسين ليس في (م) و (ت). (٧) انظر: "تفسير مقاتل" بن سليمان ٣/ ٢١١، "زاد المسير" لابن الجوزي ٧/ ٣٥٦. (٨) حكاه القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" عن المصنف ١٦/ ١٥٨، وقد اختلفت أقوال المفسرين فيمن نزلت هذِه الآية، فمنهم من قال مثل قول المصنف، ومنهم من قال أنها نزلت في النضر بن الحارث، وقيل غير ذلك .. ، وذكر الطبري قصة أبي جهل ثم عمم الآية في كل من فعل ذلك، وأورد ابن عطية هذِه الأقوال في "المحرر الوجيز" ١٣/ ٢٩٩ ثم قال: والصواب أن سببها ما كان المذكوران -وغيرهما- يفعلان، وأنها تعُمُّ كل من دخل تحت الأوصاف المذكورة إلى يوم القيامة اهـ.