(٢) في (ح): عدد ما. (٣) [٢١٠١] الحكم على الإسناد: فيه جهالة الرجل شيخ الفضل. التخريج: ذكره القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ٤/ ٢٩٠، ١٣/ ٢٢٦. (٤) في (س)، (ح): فقرأ. (٥) في (ح): بإثبات. (٦) وهكذا ضبطها الطبري في "جامع البيان" ٢٠/ ٦ - ٧، وأمَّا ابن جني في "المحتسب" ٢/ ١٨٦ فضبطها بفتح الهمزة وبعدها مد، وسكون الدال بعدها (آدْرك)، ووجهها بأن (بلى) كأنها جواب، وذلك أنَّه قال: {قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} فكأن قائلًا قال: ما الأمر كذلك، فقيل له: بلى، ثم استؤنف، فقيل (أدارك عِلْمُهُمْ في الآخِرَةِ)، وذكرها أبو حيان في "البحر المحيط" بأنها رواية عن ابن عباس ٧/ ٨٨، وأما الرواية التي في الأصل (بلى ادّارَك) وردت عن ابن عباس وأخرجها الطبري في "جامع البيان"، وإسناده من حديث شعبة عن أبي حمزة عن ابن عباس، وهي قراءة شاذة؛ لأنها تخالف رسم =