(٢) من (ح). (٣) هو النابغة الجعدي. (٤) انظر: "تأويل مختلف الحديث" لابن قتيبة (٩٤)، وقال: أراد مالت القرابة بأحسابنا إليكم ... وما ذاك أوجب الله إذ هو يحكم (٥) أخرجه الطبري في "جامع البيان" عن قتادة ٢١/ ٥٧، ونسبه لهما البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ٢٧٨، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٤/ ٤٨، وزاد في نسبته السيوطي في "الدر المنثور" ١١/ ٦١٣ لابن المنذر وابن أبي حاتم وعبد ابن حميد، عن قتادة، وقد ذكره أبو حيان في "البحر المحيط" ٧/ ١٧٥ وعلق قائلًا: وعلى هذا تكون (في) بمعنى الباء: أي: العلم بكتاب الله، ولعل هذا القول لا يصح عن قتادة، فإن فيه تفكيكًا للنظم لا يسوغ في كلام غير فصيح، فكيف يسوغ في كلام الله؟ وكان قتادة موصوفًا بعلم العربية فلا يصدر عنه مثل هذا القول. ولم أقف عليه في "تفسير مقاتل".