(١) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ٣٠، وذكره الزجاج في "معاني القرآن" ٥/ ٢٧٧ ولم ينسبه، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ١٩١، وابن فورك [٢٠٣/ أ] والقشيري في "لطائف الإشارات" (ص ٦٨٢) ولم ينسبه، والماوردي في "النكت والعيون" ٦/ ١٩٣. قال الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ٣٠: والصواب من القول في ذلك عندي: أن يقال: إن الله جل ثناؤه أقسم بالسابحات سبحًا من خلقه، ولم يخصص من ذلك بعضًا دون بعض فذلك كل سابح لما وصفنا قبل في النازعات. (٢) ذكره ابن فورك [٢٠٣/ أ] والقشيري في "لطائف الإشارات" (ص ٦٨٢)، والواحدي في "الوسيط" ٤/ ٤١٨، ولم ينسباه، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٣٢٥. (٣) ذكره الواحدي في "الوسيط" ٤/ ٤١٨، والسمعاني في "تفسير القرآن" ٦/ ١٤٦ ولم ينسباه، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٩/ ١٧ ونسبه للحسن، والرازي في "مفاتيح الغيب" ٣١/ ٢٨، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ١٩١. (٤) "تفسيره" (ص ٥٧٣)، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٣٢٥، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٩/ ١٧ ونسبه لمجاهد وأبي روق، والرازي في "مفاتيح الغيب" ٣١/ ٢٨، ولم ينسبه، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ١٩١.