انظر: "الموسوعة الميسرة في الأديان" ٢/ ١١٧١ - ١١٧٢. (٢) نسبة إلى يعقوب البرادعي، أسقف الرها، قالوا بالأقانيم الثلاثة، وأن الإله هو المسيح، ظاهرًا وباطنًا، وأن اللاهوت متحد بالناسوت في طبيعة المسيح، تعالى الله عن كذبهم وباطلهم، ولهم كنيسة تسمى باليعقوبية. انظر: "الملل والنحل" للشهرستاني ١/ ٢٢٥ - ٢٢٦، "الموسوعة الميسرة في الأديان" ٢/ ٥٨١ - ٥٨٢. (٣) أصحاب ملكا الَّذي ظهر بأرض الروم، واستولى عليها، قالوا باتحاد اللاهوت في الناسوت، وأن مريم والدة الإله، وأن الجوهر غير الأقانيم، وأقروا بالتثليث دينًا لهم. انظر: "الملل والنحل" للشهرستاني ١/ ٢٢٢. (٤) نسبة إلى مرقيوس، أو مرقيون، دعا إلى الإيمان بثلاثة آلهة: إله صالح، وإله طالح، وإله وسط بينهما. انظر: "الموسوعة الميسرة في الأديان" ٢/ ٥٧٩. (٥) في (م): وهم.