(٢) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ٢٢٢ ولم ينسبه. (٣) علم الكيمياء هو عندهم قلب التراب أو الحصى إلى ذهب وفضة، وهو مختلف عن الكيمياء في زماننا هذا، وقد عرّفَهُ صديق بن حسن خان بأنه: علم يعرف به طرق سلب الخواص من الجواهر المعدنية، وجلب خاصية جديدة إليها، وإفادتها خواصًا لم تكن لها ... إلخ. انظر: "أبجد العلوم" ٢/ ٤٥٦. والأثر: ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ٢٢٢، والزمخشري في "الكشاف" ١٣/ ١٩١، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ٤/ ٣٠٠، وأبو حيان في "البحر المحيط" ٧/ ١٢٨، وابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ١٠/ ٤٨٣. (٤) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ٢٢٢، والزمخشري في "الكشاف" ٣/ ١٩١ عن سعيد، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٣/ ٣١٥، وأبو حيان في "البحر المحيط" ٧/ ١٢٨، وذكره ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٤١٠، وفي "البداية والنهاية" ١/ ٤٥٤، والألوسي في "روح المعاني" ٢٠/ ١١٣، وأبطله وقال: وهذا القول ضعيف؛ لأن علم الكيمياء في نفسه باطل. (٥) في (س) بزيادة: آخر، وهو خبر إسرائيلي.