(١) وهم باقي القراء ابن كثير، ونافع وعاصم وابن عامر وأبو عمرو، والقراءة متواترة، انظر المراجع السابقة. (٢) في (س) بزيادة: وكسر الراء. (٣) في (س) بزيادة: على أنَّه فعل رباعي من رأى. (٤) قال الأزهري: من نصب {فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ} فبإيقاع الفعل من (نُرِي) على هذِه الأسماء (ونُري) معطوف على قوله: {وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ (٥) وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِيَ} ومن رفع {فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ} فهما فاعلان بفعلهما وهو (يَرى). "معاني القراءات" (٣٦٤). (٥) في (ح): قذفناها. (٦) ورد بعدها في (س) زيادة: وقيل: أراها في المنام. (٧) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٠/ ٢٩، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٩/ ٢٩٤٢ كلاهما عن قتادة، بلفظ: وحي جاءها من الله قُذِفَ في قلبها وليس بوحي نبوة، والبغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ١٩٠، وزاد في نسبته السيوطي في "الدر المنثور" ١١/ ٤٢٨ لعبد بن حميد عن قتادة، ونسبه أبو حيان في "البحر المحيط" ٧/ ١٠٠ لقتادة وابن عباس، وذكره الشوكاني في "فتح القدير" ٤/ ١٥٩.