قال ابن منظور: فارسي معرب. والمراد بها هنا الفنادق التي في الطرق السابلة. انظر: "لسان العرب" لابن منظور ٤٦/ ١١٣، "المعجم الوسيط" ٢/ ٢٦٣، "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٣٩، "أحكام القرآن" لابن العربي ٣/ ١٣٦٣ - ١٣٦٤. (٢) في الأصل: الشامات، والمثبت من (م)، (ح). (٣) أخرجه ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٨/ ٢٥٧٠ بسنده عن مقاتل بن حيان قريبًا منه. وذكره مقاتل بن سليمان في "تفسيره" ٣/ ١٩٥. وذكره الواحدي في "أسباب النزول" (٣٣٤) من غير سند وعزاه للمفسرين. وبيض له الزيلعي في تخريجه لأحاديث الكشاف، وقال ابن حجر في "الكاف الشاف" ٣/ ٢٢٢ لم أجده. (٤) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١١٣. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ٧٢، وزاد نسبته لعبد بن حميد. وعزاه إليه ابن فورك في "تفسيره" ٣/ ١١/ ب، والبغوي ٦/ ٣٢. وأخرجه ابن أبي حاتم ٨/ ٢٥٦٩ عن سعيد بن جبير، وقال به سفيان الثوري كما =