(٢) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١٣٧، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٨/ ٢٥٩٤. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ٨٨ وزاد نسبته لعبد بن حميد. وانظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٦/ ٤٥، "تفسير الحسن" ٢/ ١٥٩. (٣) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١٣٧، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٨/ ٢٥٩٤. وانظر: "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ٥٣٦، "معالم التنزيل" للبغوي ٦/ ٤٥. (٤) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١٣٧. (٥) والمعنى مثل هدى الله وآياته -القرآن- التي هدى لها خلقه ووعظهم بها قلوب المؤمنين كمشكاة. وهذا ما رجحه الطبري يدل عليه قوله تعالى: {قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ} [المائدة: ١٥]. انظر: "جامع البيان" للطبري ١٨/ ١٣٧، "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٤٣. (٦) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١٣٦، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٨/ ٢٥٩٤. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ٨٨، وزاد نسبته لعبد بن حميد وابن المنذر وابن مردويه. (٧) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١٣٧، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٨/ ٢٥٩٤. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ٨٨.