(٢) في النسخ المعتمدة (مالك) وكذا عند القرطبي وهو خطأ، والتصويب من نسخ أخرى للكتاب لم أعتمدها في التحقيق، ومن "الإصابة" كما سيأتي، ولم أقف على صحابي يسمى بمالك بن زيد. (٣) انظر "تفسير ابن حبيب" ٢١٢/ ب، "الكفاية" للحيري ٢/ ٦٩/ أ، "تفسير القرآن" للسمعاني ٣/ ٥٥٢، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٢/ ٣١٥. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ١٠٦، وفي "لباب النقول" للسيوطي (١٤٦) وعزاه للمؤلف، وكذا ابن حجر في "الإصابة" كما تقدم. وذكره أيضًا مقاتل في "تفسيره" ٣/ ٢٠٩. وأخرج ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٨/ ٢٦٤٨ بإسناده عن مقاتل بن حيان قال: بلغنا والله أعلم فذكره بنحوه. (٤) انظر "تفسير ابن حبيب" ٢١٢/ ب، "الوسيط" للواحدي ٣/ ٣٣٠، "معالم التنزيل" للبغوي ٦/ ٦٥. (٥) أخرجه عبد الرزاق في "تفسير القرآن" ٢/ ٦٤ عن معمر عن قتادة قال: إذا دخلت بيت صديقك من غير مؤامرته لم يكن بذلك بأس. وأخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١٧١ من طريق عبد الرزاق به. وأخرجه ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٨/ ٢٦٤٨ من طريق سعيد عنه بلفظ قال: فلو دخلت على صديق ثم أكلت من طعامه بغير إذنه لكان لك حلالًا. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ١٠٧، وزاد نسبته لعبد بن حميد وابن المنذر. وانظر: "الوسيط" للواحدي ٣/ ٣٣٠، "معالم التنزيل" للبغوي ٦/ ٦٥.