(٢) البقرة، من الآية ٢٥٧.(٣) النحل، من الآية ٤٨.(٤) نسب المصنف هذا البيت للراعي، وتبعه على ذلك تلميذه الواحدي في "البسيط" ٢/ ٤٨٤ بينما ورد في المصادر الأخرى، كـ "الكتاب" لسيبويه وغيره، أنَّه لعلقمة ابن عبدة الفعل، وهو في "ديوانه" (ص ٢٧)، قاله يصف طريقًا شاقًّا، قطعه لممدوحه. والحسرى: جمع حسير: البعير المعيب يتركه أصحابه فيموت، وابيضت عظامه لما أكلت السباع والطير ما عليه من لحم. صليب: يابس لم يدبغ. والشاهد قوله: جلدها، كما بيَّنه المصنِّف.انظر "الكتاب" لسيبويه ١/ ٢٠٩، "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٨٣، "البسيط" للواحدي ٢/ ٤٨٤، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١/ ١٦٥، "مفاتيح الغيب" للرازي ٢/ ٥٣، "الدر المصون" للسمين الحلبي ١/ ١١٤، "خزانة الأدب" للبغدادي ٧/ ٥٥٩.(٥) "مختصر في شواذ القرآن" لابن خالويه (ص ٢)، "الكشاف" للزمخشري ١/ ٦١، "البحر المحيط" لأبي حيان ١/ ١٧٦.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute