وانظر: "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٧٢، "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ٢/ ٨٠، "معاني القرآن" للنحاس ٥/ ٤٧، "جامع البيان" للطبري ١٩/ ٣٥، "تفسير ابن فورك" ٢/ ٢٢/ ب، "تفسير ابن حبيب" ٢١٧/ أ.(١) فِي الأصل: يعمل، والتصويب من (م)، (ح).(٢) البيت من قصيدة يمدح بها الأسود بن المنذر الخُزَاعِيّ، وهي فِي "ديوانه" (ص ٩)، ومنسوباً إليه فِي "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ١/ ٣٢٥، والطبري فِي "جامع البيان" ١٩/ ٣٥، "لسان العرب" لابن منظور ١٢/ ٤٣٧ غرم، "معاني القرآن" للنحاس ٥/ ٤٨، والمعنى: إن يعاقب هذا الممدوح أعداءه يكن هلاكا ملازمًا لهم وإن يعط المسائل عطاءً جزيلًا فإنَّه لا يبالي بذلك العطاء فهو شجاع جواد.والشاهد قوله: (يكن غرامًا) حيث جاءت بمعنى: هلاكًا ملازمًا.(٣) أخرجه الطبري فِي "جامع البيان" ١٩/ ٣٦، وابن أبي حاتم فِي "تفسير القرآن العظيم" ٨/ ٢٧٢٣ عنه.وذكره السيوطي فِي "الدر المنثور" ٥/ ١٤٢ وزاد نسبته لابن أبي شيبة وعبد بن حميد. وانظر: "تفسير الحسن" ٢/ ١٧٢.(٤) فِي (م): نعمته.(٥) أخرجه الطبري فِي "جامع البيان" ١٩/ ٣٦ وابن أبي حاتم فِي "تفسير القرآن العظيم" ٨/ ٢٧٢٤، وأبو نعيم فِي "حلية الأولياء" ٣/ ١٢٦. =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute