أخرجه المصنف من عدة طرق فِي بعضها من لم أجده ومن لم يذكر بجرح أو تعديل، لكنهم توبعوا فِي بعض الآخر، والحديث صحيح كما سيأتي. التخريج: أخرجه البخاري، كتاب التفسير باب قوله تعالى: {فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا} (٤٤٧٧)، وفي عدة مواضع، ومسلم، كتاب الإيمان باب كون الشِّرك أقبح الذنوب (٨٦)، وأبو داود، كتاب الطلاق، باب فِي تعظيم الزنا (٢٣١٠)، والترمذي، كتاب التفسير باب ومن سورة الفرقان (٣١٨٢)، والنَّسائيّ، كتاب تحريم الدم، باب ذكر أعظم الذنب ٧/ ٨٩، ٩٠. جميعهم من طريق أبي وائل شَقِيق بن سلمة عن عمرو بن شرحبيل به. (٢) ثِقَة صدوق كثير رواية المناكير. (٣) ثِقَة مأمون. . (٤) علي بن زنجويه. لم يذكر بجرحٍ أو تعديل. (٥) سلمة بن شبيب. ثِقَة. (٦) ثِقَة حافظ، عمي فِي آخر عمره فتغير، وكان يتشيع. (٧) ثِقَة ثبت فاضل. (٨) السدوسي، ثِقَة ثبت. (٩) جمهور السلف على أنَّه عبد صالح ليس بنبي. =