(١) في (س)، (ح): من سليمان. (٢) انظر: "تفسير مقاتل" ٣/ ٢٩٩، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ١٤٨، والقرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٣/ ١٦٤، ونسباه لمقاتل، وذكره الزمخشري في "الكشاف" ٣/ ١٤٥ بلفظ: وكان داود أكثر تعبدًا وسليمان أقضى وأشكر لنعمة الله. (٣) منطق الطير: كَلَامَهُ، وقال ابن العربي: صوت تتفاهمُ به في معانيها على صيغةٍ واحدة بخلاف منطِقِنا، فإنه على صيغٍ مختلفة، تفهم به معانيها. "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٨٨، "أحكام القرآن" لابن العربي ٢/ ٤٧٢. (٤) في (س)، (ح): يطوف، ومعنى صوت أصدر صوتًا، وقال ابن السكيت: الصوت: صوت الإنسان وغيره، والجمعُ أَصوات. انظر: "تاج العروس" للزبيدي ١١/ ١٢٧، "العين" للخليل ٧/ ١٤٦، "لسان العرب" لابن منظور ٢/ ٥٧ (صوت).