(٢) تنوء: تنهض مثقلة، أخراها: عجيزتها، لأيًا: أي: بطيئًا، الهوينا: الرفق، وقد قال الشاعر البيت في قصيدة طويلة، ومعنى البيت: أن أُخراها وهي عجيزَتُها تُنيؤها إلى الأرض لضخمها وكثرة لحمها في أرْدافها. انظر: "ديوان ذي الرمة" (٣١٣)، "لسان العرب" لابن منظور ١/ ١٧٦، "خزانة الأدب" لعبد القادر البغدادي ٣/ ٣١٢، "الأغاني" للأصفهاني ١٧/ ٧٦، ونسبوه لذي الرمة جميعًا. (٣) انظر: "تفسير مجاهد" ٢/ ٤٨٩. (٤) من (س). (٥) أخرجه الطبري في "جامع البيان" عن قتادة ٢٠/ ١٠٧، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ٢٢٠، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ٤/ ٢٩٩، وزاد في نسبته السيوطي في "الدر المنثور" لعبد بن حميد، والألوسي في "روح المعاني" ٢٠/ ١١١ جميعهم عن قتادة. (٦) من (س). (٧) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٠/ ١٠٧، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٩/ ٣٠٠٨ عن الضحاك وابن عباس، وذكره البغوي في "معالم التنزيل" =