(١) أورده ابن حجر في "الإصابة" ٢/ ٢٤٩. (٢) ساقطة من (ح). (٣) في (ح): (فخرج) خطأ والصواب ما أثبته، ومعناه: جزع جزعًا وجزوعًا، وهو ضد الصبر، أي: لم يصبر على ما نزل به فهو جزع وجازع وجزوع، وفي المثل: من جزع اليوم من الشر ظلم، يضرب عند صلاح الأمر بعد فساده، أي: لا شر يجزع منه اليوم. انظر: "مختار الصحاح" للرازي (٤٤)، "المعجم الوسيط" ١/ ١٢١. (٤) قال الزيلعي في "تخريج أحاديث وآثار الكشاف" ٣/ ٣٩: غريب، ثم ذكر ما ورد هنا عند المصنف، ولم أجد هذا الحديث مسندًا، وكلام الزيلعي يظهر منه أنه لم يرو إلا من هذا الطريق، وهو ضعيف جدًّا، لأنه من قول مقاتل بن سليمان وقد كذبوه. (٥) انظر: "تفسير مقاتل" ٣/ ٣٧٢.