انظر: "البحر المحيط" لأبي حيان ٧/ ١٣٦. (١) سقطت من (س)، (ح). (٢) محمد: ٣١. (٣) من (ح)، وفي (س): بالواو، وفي الأصل: فذلك. (٤) قال السمعاني رحمه الله: فإن قال قائل، ما معنى قوله: {إِلَّا لِنَعْلَمَ}، وهو عالم بالأشياء قبل كونها؟ قلنا: كان عالمًا به علم الغيب، وإنما أراد بهذا: العلم الذي يتعلق به الثواب والعقاب، وهو العلم بوجود الاتباع فإن كونه موجودًا إنما يعلم بعد الوجود، وقيل: معناه إلا لنرى، وهو قريب من الأول، وقيل: الابتلاء مضمر وتقديره إلا لنبتلي فيظهر المتبع من المنقلب. "تفسيرالقرآن" للسمعاني ١/ ٤٩ - ١٥٠، وانظر: تفسير سورة الجن أيضًا ٦/ ٧٤ - ٧٥، "الفصل في الملل والنحل" لابن حزم ٢/ ٢٩٥، والأثر لم أقف عليه عند ابن قتيبة.