انظر: "لسان العرب" لابن منظور ٥/ ١٢٣ (عضل)، ١٣/ ٤٨٠ (قور). (١) وذلك أنَّه قدم على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- رهط من عضل والقارة فقالوا له: يَا رسول الله إن فينا إسلاماً وخيرًا، فابعث معنا نفرًا من أصحابك يفقهوننا في الدين ويقرؤوننا القرآن، ويعلموننا شرائع الإِسلام، فبعث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- معهم نفرًا ستة من أصحابه، فخرجوا مع القوم حتَّى إذا كانوا على الرجيع -ماء لهذيل بناحية من الحجاز- غدروا بهم. انظر: "تاريخ الرسل والملوك" للطبري ٢/ ٥٣٨ - ٥٤٢. (٢) نجَم: أي: ظهر وطلع. انظر"لسان العرب" لابن منظور ١٦/ ٤٥ (نجم). (٣) رواه الطبري في "جامع البيان" ٢١/ ١٣٣ عن يزيد بن رومان، وقتادة.