وأخرجه البخاري كتاب التوحيد، باب ما جاء في قوله عز وجل: {وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا} (٧٥١٥)، واللالكائي في "شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة" ٣/ ٥٨٢ (١٠٣٣)، والبيهقي في "الأسماء والصفات" ١/ ٤٨٦ (٤١٦) من طرق أخرى عن ابن شهاب. وورد هذا الحديث من طرق كثيرة عن أبي هريرة، وغيره. قال ابن حجر: وقع لنا من طرق عشرة عن أبي هريرة. . "فتح الباري" ١١/ ٥٠٦، "السنة" لابن أبي عاصم ١/ ٦٢ وما بعدها، "الشريعة" للآجرّي ١/ ٥٢١ مع حاشية التحقيق. (١) لم يذكر بجرح أو تعديل. (٢) مختلف في عدالته. (٣) ما بين القوسين ساقط من (ش)، (ف). (٤) لم يذكر بجرح أو تعديل. (٥) ثقة، حافظ. (٦) سعيد، ثقة، ثبت، فقيه. (٧) نعيم بن حماد بن معاوية بن الحارث بن همام بن سلمة بن مالك الخزاعي، أبو عبد الله المروزي الفرضي الأعور، صاحب التصانيف، سكن مصر. قال الإمام أحمد: أول من عرفناه يكتب المسند نعيم بن حماد، وقال الخطيب البغدادي: يقال: إنَّ أول من جمع المسند وصنَّفه نعيم. =