أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٩/ ٤٣ قال: حدثني ابن حميد ثنا يحيى بن واضح ثنا جعفر بن سليمان عن عمرو بن مالك به، أطول مما أورده المصنف هنا. وشيخ الطبري محمد بن حميد الرازي ضعيف. "تقريب التهذيب" لابن حجر (٥٨٣٤). وأخرجه أيضًا أبو نعيم في "حلية الأولياء" ٣/ ٧٩ قال: حدثنا علي بن الفضل قال ثنا محمد بن أيوب قال ثنا سليمان بن حرب قال ثنا حماد بن زيد عن عمرو بن مالك به بنص الطبري. وفيه شيخ أبي نعيم علي بن الفضل بن العباس المعروف بالخيوطي لم أر فيه جرحًا ولا تعديلًا. قلت: والأثر بتعدد طرقه إلى عمرو بن مالك يرتقي إلى درجة الحسن لغيره. ويشهد له قوله تعالى في سورة الزمر هنا: {إِنَّ اللَّهَ يَغفِرُ الذُّنُوْبَ جَمِيعًا} وقوله تعالى في سورة النساء (١١٦) {إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ}. (١) لم أجده. (٢) العلامة الفقيه الحافظ الثقة. (٣) الإمام العالم المجتهد، عالم العصر. (٤) ثقة متقن. (٥) حجاج بن سليمان الرعيني المصري أبو الأزهر، في حديثه مناكير. (٦) عبد الله بن لهيعة بن عقبة الحضرمي أبو عبد الرحمن المصري صدوق خلط بعد احتراق كتبه. (٧) حُيَي بن هانئ بن ناضر أبو قَبيل المعافري المصري، صدوق يَهِم. (٨) محمد بن عبد الرحمن المرادي أبو عبد الرحمن، روى عن: أبي عبد الرحمن =