(٢) هذا البيت للحطيئة، من قصيدة له يمدح بها قيس بن شماس، وهو في ديوانه (ص ٥١)، وانظر: "كتاب العين" للخليل بن أحمد ٢/ ١٨٧، و"مجاز القرآن" لأبي عبيدة ٢/ ٢٠٤، و"المحرر الوجيز" لابن عطية ١٣/ ٢٢٢، و"الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٦/ ٨٩ والشاهد: تعشو إلى ضوء ناره، أي: تنظر إليها نظر العشي؛ لما يضعف بصرك من عظيم الوقود واتساع الضوء "الكشاف" ٥/ ٤٤٢، "رموز الكنوز" ٧/ ١٢١.(٣) انظر: "معاني القرآن" للفراء ٣/ ٣٢، "تفسير الطبري" ٢٥/ ٧٣ ولم ينسباها، "معالم التنزيل" للبغوي ٧/ ٢١٣، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٦/ ٨٩ وزاد نسبتها لعكرمة، "البحر المحيط" لأبي حيان ٨/ ١٦ ونسبها ليحيي بن سلام.(٤) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٧/ ٢١٣، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٦/ ٨٩.(٥) البيت في "ديوان الأعشى" (ص ١٤٥)، و"تفسير الطبري" ٢٥/ ٧٣، و"الصحاح" للجوهري ٣/ ١١٥، و "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٦/ ٨٩.الوافدين: هُمَا النَّاشِزَانِ مِن الخَدَّيْنِ عند المَضْغِ، ومن ذلك قولهم: (مَنْ شَابَ غَاب وافِدَاهُ) انظر: "تاج العروس" ٩/ ٣١٤.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute