وذكره البَغَوِيّ في "معالم التنزيل" ١/ ١٠١، وذكره ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ١/ ٤٢٦ عن ابن أبي حاتم، وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ١/ ١٤١ وزاد نسبته إلى عبد بن حميد وابن المنذر. وانظر: "معاني القرآن" للفراء ١/ ٤١. (٢) ساقطة من (ج). (٣) أبو مالك: هو غزوان الغفاري، الكُوفيّ، مشهور بكنيته، ثِقَة، من الثالثة. "تهذيب الكمال" للمزي ٢٣/ ١٠٠، "تقريب التهذيب" لابن حجر (٥٣٨٩). (٤) أخرجه سعيد بن منصور في "سننه" ٢/ ٥٦١ (١٩٠) بإسناد صحيح، والطبري ١/ ٣١١ عن أبي مالك. وذكره عنهما ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ١/ ١٩٢، وذكره البَغَوِيّ في "معالم التنزيل"عن عطاء ١/ ١٠١. وأُثر هذا القول عن ابن عباس، وقتادة، والحسن، والسدي، وغيرهم. راجع: "النكت والعيون" للماوردي ١/ ١٢٨، "زاد المسير" لابن الجوزي ١/ ٨٨، "البحر المحيط" لأبي حيان ١/ ٣٩٥. قال الزجاج في "معاني القرآن" ١/ ١٤٣: ولا خلاف عند أهل اللغة أنَّ القوم: الحنطة، وسائر الحبوب التي تخبز يلحقها اسم الفوم. (٥) في (ح): واجد. (٦) البيت استشهد به ابن عباس على أنَّ (الفوم): الحنطة، ونسبه إلى أُحَيْحَةَ بن الجُلَّاح وهو الأوسي. =