(١) في (م) و (ت): (حمله). (٢) في (ت): (لإحدى). (٣) لم أجد هذا القول منسوبًا لابن إسحاق عند غير المصنف -حسب بحثي واطلاعي- ووقفت على نحوه منسوبًا لابن عباس - رضي الله عنه -، فلعله تصحيف في اسم القائل، والله أعلم. انظر: "النكت والعيون" للماوردي ٥/ ٢٧٦، "اللباب" لابن عادل ١٧/ ٣٩٤. (٤) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٧/ ٢٥٧، "تفسير الخازن" ٤/ ١٢٥، "اللباب" لابن عادل ١٧/ ٩٤. (٥) في سورة العنكبوت، آية: (٨) {وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ} والقصة كما ذكرها الثعلبي: نزلت في سعد بن أبي وقاص، واسم أبي وقاص: مالك بن يواميان، وذلك أنّه لما أسلم قالت له أمه حمنة بنت أبي سفيان بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف: يا سعد بلغني أنّك صبوت .. القصة.