أخرجه الترمذي في كتاب: ثواب القرآن عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، باب: ومن سورة محمد -صلى الله عليه وسلم-، (٣٢٦١) من طريق إسماعيل بن جعفر، به بنحوه. وأخرجه ابن حبان في "صحيحه" ١٦/ ٦٢ (٧١٢٣) من طريق العلاء به بنحوه. وصححه العلامة الألباني في "سنن الترمذي"، ووافقه شعيب الأرنؤوط في "صحيح ابن حبان". وأخرج الإمام البخاري في كتاب: التفسير سورة الجمعة، باب: قوله: {وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ} (٤٨٩٧)، والإمام مسلم في كتاب: الفضائل، باب: فضائل الفرس (٢٥٤٦) كلاهما من حديث أبي هريرة، بمعناه، (٣٨٦٠) انظر: "تفسير أبي الليث" ٣/ ٢٤٩، و"تفسير أبي حيان" ٨/ ٨٩، و"تفسير الخازن" ٤/ ١٤٣، وممن حكى الإجماع على كونها مدنية الزجاج في "معاني القرآن" ٥/ ١٩، القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٦/ ٢٥٩.