وقد رجح الإمام الطبري رحمه الله أنهم رجال أولو بأس شديد، حيث لم يعين لنا الدليل فرقة بعينها، وهذا ما ذهب إليه أبو حيان في "تفسيره". انظر: "تفسير الطبري" ٢٦/ ٨٣ - ٨٤، "البحر المحيط" ٨/ ٩٤.(١) انظر: "بحر العلوم" ٣/ ٢٥٥، "المحرر الوجيز" ١٣/ ٤٥٠، "البحر المحيط" ٨/ ٩٤.(٢) انظر: "معاني القرآن" للفراء ٣/ ٦٦ ولم ينسبه، الطبري في "تفسيره" ٢٦/ ٨٤ وذكر أنها قراءة مخالفة للمصاحف، القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" ١٦/ ٢٧٣، "القراءات الشاذة" (ص ١٤٣).(٣) جزء من شطر بيت لامرئ القيس، وهو: فقُلْتُ لَهُ لا تَبْكِ عَيْنُكَ إِنَّما ... نُحَاوِلُ مُلْكًا أَو نَمُوتَ فنُعْذَرَا والبيت من الطويل. انظر: "ديوان امرئ القيس" (ص ٦٦)، و"خزانة الأدب" ٣/ ٦٠١.(٤) انظر: "الوجيز" للواحدي ٢/ ١٠١٠، "معالم التنزيل" للبغوي ٧/ ٣٠٣، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٦/ ٢٧٣.(٥) انظر: "تفسير الطبري" ٢٦/ ٨٥، "معالم التنزيل" للبغوي ٧/ ٣٠٣، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٦/ ٢٧٣.(٦) الزَّمانة: مرض يدوم. "المعجم الوسيط" ١/ ٤٠١.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute