(٢) ساقط من (ح).(٣) أورده الواحدي ونسبه للكلبي بلفظ: لكل أمر حقيقة ما كان منه في الدنيا فسيظهر وما كان منه في الآخرة فسيعرف "الوسيط" ٤/ ٢٠٧، البغوي ونسبه للكلبي "معالم التنزيل" ٧/ ٤٢٦، وينظر: الخازن ولم ينسبه "لباب التأويل" ٦/ ٢٢٧، أبو حيان ونسبه للكلبي "البحر المحيط" ٨/ ١٧٢.(٤) أورده الفراء ولم ينسبه "معاني القرآن" ٣/ ١٠٤، وينظر: "الوسيط" للواحدي ٤/ ٢٠٧، ونسبه ابن الجوزي للفراء "زاد المسير" ٨/ ٨٩، الخازن ولم ينسبه "لباب التأويل" ٦/ ٢٢٧.(٥) أورده الماوردي في "النكت والعيون" ٥/ ٤١٠ عن السدي بلفظ: إنَّ لكل شيء غاية ونهاية في وقوعه وحلوله.(٦) ساقط من (ح).(٧) ينظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٧/ ٤٢٦، "لباب التأويل" للخازن ٦/ ٢٢٧.(٨) ينظر: الخازن بلفظ قريب "لباب التأويل" ٦/ ٢٢٧، "البحر المحيط" لأبي حيان ٨/ ١٧٢.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute