منقطع بين أبي فزارة وابن عباس، وسيف بن عمر، ضعيف. التخريج: لم أجده. (١) زكريا بن يحيى، ثِقَة فقيه. (٢) لم أجده. (٣) لم أجده. (٤) لم أجده. (٥) هو ميمون بن ديصان بن سعيد الغضبان، كان ممن صحب أَبا الخطاب محمَّد بن أبي زينب مولى بني أسد، فأخذا في نشر مذهبهم أن الله لم يوجب على أوليائه العبادات، ولا حرم عليهم شيئًا من المحرمات، حتَّى اشتدت شوكتهم في الدولة العباسية، فأخذ عيسى بن موسى أَبا الخطاب وضرب عنقه مع سبعين من أصحابه، وأما أبو شاكر فصار إلى بيت المقدس مع جماعة من أصحابه وأخذوا في تعلم الشعوذة. انظر "نهاية الأرب في فنون الأدب" للنويري ٢٨/ ٣٩. (٦) الديصانية: هي فرقة من الثنوية أثبتوا أصلين: نورًا وظلامًا، فالنور يفعل الخير قصدًا واختيارًا، والظلام يفعل الشر طبعًا واضطرارًا. "الملل والنحل" (٢٥١).